-الإعداد الخططي في كرة اليد :
يعرف مصطلح الخطة TACTIC في لغة الحروب بأنه فن الحرب خلال المعركة في حين أنه يعرف في المجال الرياضي بأنه فن التحركات أثناء المباراة أو فن أداء قيادة المباراة الرياضية .
و يعني الإعداد الخططي حسب مفتي إبراهيم حمادة اكتساب اللاعبين القدرة على أداء خطط اللعب المختلفة و كذلك المعلومات و المعارف المتصلة بها و الذي يمكنهم من حسن التصرف في مختلف المواقف المتعددة و المتغيرة خلال المباراة و تعني التحركات و المناورات الهادفة و الاقتصادية التي يقوم بها اللاعب والفريق أثناء الهجوم و الدفاع بفرض تحقيق التفوق و الفوز.
مراحل الإعداد الخططي
تتضمن مراحل الإعداد الخططي المراحل التالية:
أولا : مرحلة اكتساب المعارف و المعلومات الخططية : و تظهر أهمية اكتساب اللاعب المعارف و المعلومات الخططية في تمكين اللاعب من حسن تحليل اللعب المختلفة و اختيار أنسب الحلول لمجابهة مثل هذه المواقف و بالتالي الإسراع في الأداء و التنفيذ .
كما أن تشكيل الخبرات المختلفة للاعب و التي يطلق عليها خبرة المباريات تتأسس على هذه المعارف النظرية .
و وفق رأي شوتكا (chtoutka) يمكن اكتساب المعارف و المعارف و المعلومات الخططية باستخدام التدرج التعليمي التالي :
- المرحلة الأولى : شرح قواعد و قوانين اللعب الأساسية
- المرحلة الثانية : وصف طريقة اللعب مع شرح مراكز اللاعبين و واجبات كل منهم
- المرحلة الثالثة : تحليل كل مرحلة من مراحل اللعب و توجيه النظر إلى أهم الأخطاء التي تحتمل حدوثها أو التي حدثت بالفعل .
- المرحلة الرابعة : معالجة بعض المواقف الخططية التي تختلف في درجة صعوبتها و وضع أنسب الحلول لها توجيه النظر لأهم الأخطاء الشائعة .
ثانيا : اكتساب و إتقان الأداء الخططي :
بشكل إتقان الفرد أو الفريق للأداء الخططي الصحيح ركنا رئيسيا هاما بالنسبة للمستوى الرياضي العالي و يمكن تحقيق ذلك طريق تقسيم عملية تعليم الأداء في المواقف الخططية إلى المراحل التالية :
المرحلة الأولى : تعلم الأداء الخططي تحت ظروف سهلة مبسطة
المرحلة الثانية : تعلم نفس الأداء الخططي مع التغيير مع طبيعة الموافقة
المرحلة الثالثة : تعلم اختيار نوع معين من الأداء الخططي المناسب لبعض الموافق المعينة
ثالثا: مرحلة تنمية و تطوير القدرات الخلاقة :
يتطلب تعلم السلوك الخططي و إتقانه من اللاعب أنماط سلوكية يكون قادرا عل تغييرها و تعديلها طبقا لمواقف اللعب المتغيرة في أثناء المنافسات الرياضية .
و تتأسس القدرات الخلاقة على مدى ما على لدى اللاعب من معارف و معلومات و مهارات و خبرات حركية و خططية اكتسابها أثناء عملية التعلم . إذ أن اسهام القدرات القدرات الخلاقة ينحصر في الفرد استخدام ما لديه من خبرات سابقة بصورة ملائمة و مناسبة لمواقف اللعب المختلفة لكي يحقق أقصى ما يمكن من فائدة .
-أنواع خطط اللعب :
الهجوم : هناك عدة انواع من الهجوم
أ الهجوم السريع الفردي : تعد هذه الطريقة اكثر الطرق الهجومية مفاجئة للفريق المنافس وذالك لانها لا تعطي فرصة للفريق المدافع من تنضيم صفوفه الدفاعية .
ب الهجوم السريع الجماعي : وهذا النوع من الهجوم هو استمرارية للهجوم السريع الفردي ففي حالة تمكن احد المدافعين من اللحاق بالمهاجم او حدث أي طارئ يتم اشراك مجموعة اخري من اللاعبين لغرض التغلب علي الدفاع غير المنضم .
ج – الهجوم من المراكز : وهذا الهجوم هو استمرار للهجوم السريع الجماعي وعندما يعتقد المهاجمين ان فرصة نجاح هجومهم ضعيفة فيتراجعون الي الخلف للالتحاق بزملائهم و القيام بالهجوم الاعتيادي من المراكز و علي اللاعبين احتلال مراكزهم حسب خطة الهجوم الموضوعة مسبقا .
تشكيلات الهجوم : و يقصد بها اتخاذ الفريق مراكز و اماكن محددة للاعبيه مع تحديد واجبات كللاعب في مركزه الهجومي ، و قبل اتخاذ أي تشكيل هجومي يجب علي المدرب معرفة نقطتيناساسيتين و هما الامكانيات البدنية و الفنية للاعبيه و التكتيك الدفاعي للفريق المنافس و بعدها يمكن اختيار التشكيل المناسب و منها :
التشكيل الهجومي ( 5-1) – (4-2) – (3-3) .
الدفاع خططيا :
للتغلب علي الطرق الهجومية المنضمة للفريق المنافس يتطلب من الفريق المدافع ان ينضم نفسه و صفوفه كوحدة واحدة و لهذا فهناك طرق دفاعية هي :
طريقة الدفاع عن المنطقة : تعتبر هذه الطريقة من افضل الطرق و اكثر استخداما في لعبة كرة اليد و تتلخص هذه الطريقة بان يعمل جميع افراد الفريق المدافع كوحدة للدفاع ضمن المنطقة القريبة لخط ستة امتار بحيث يكون كل لاعب مدافع مسؤول عن مراقبة لاعب مهاجم ضمن حدود منطقته وان حركة أي لاعب مدافع ضمن حدود المنطقة الدفاعية يجب ان تكون مرتبطة ارتباطا وثيقا بحدود الكرة و حركة اللاعب الخصم و حركة اللاعبين المدافعين بحيث تكون هذه الحركة منسقة ومتماسكة بدرجة لاتسمح لاعضاء الفريق المهاجم من فتح ثغرة و اختراق الخط الدفاعي ، وهناك خمس تشكيلات دفاعية اساسية في دفاع المنطقة وهي التشكيل الدفاعي (6-0 ) (5-1)
(4-2) (3-3) (3-2-1)
طريقة الدفاع رجل لرجل: الطريقة الدفاعية رجل لرجل من الطرق الشائعة في القارة الافريقية و هي تستند علي ان لكل مدافع مهاجم مختص به ويكون ملازما له في جميع تحركاته و لايغفل عنه في أي مكان من الملعب سواء كان حائزا علي الكرة ام لا و يعيق عملية استلام الكرة و تمريرها
طريقة الدفاع المختلط او المركب : وهي عبارة عن خليط من دفاع المنطقة و دفاع رجل لرجل حيث يقوم لاعب واحد او اكثر باللعب بطريقة رجل لرجل و اللاعبين الاخرين يقومون باللعب بطريقة دفاع المنطقة حيث يراقب المدافعون الذين يلعبون بطريقة رجل لرجل اخطر المهاجمين اللذين يجيدون التصويب البعيد و بقية اللاعبين ينتشرون حول خط الستة امتار لتطبيق دفاع المنطقة .
و قبل ان يختار المدرب أي طريقة من الطرق يجب عليه اولا معرفة قدرات لاعبيه البدنية والفنية و أي من الطرق تتناسب مع هذه الامكانيات و عليه ايضا معرفة الخطط الهجومية للفريق المنافس و أي من الخطط الدفاعية تستطيع تقليل تأثيرها
الخطط الدفاعية بكرة اليد:
ان مفهوم مصطلح الخطط بصورة عامة يعني اصل تسيير المنافسةالرياضية وقدرة كل لاعب ضمن الفريق ككل في العمل كوحدة واحدة خلال المباراة وذلكباستخدام المهارات الاساسية في التحركات بغرض محاولة تسجيل اكبر عدد من الاهداف، وفي نفس الوقت منع الفريق المنافس من تسجيل الاهداف في مرماهم.
ويذكر محمدحسن علاوي بان الخطط “تهدف الى اكتساب الفرد الرياضي المعلومات والمعارف والقدرات الخططية واتقانها بالقدر الكافي الذي يمكنه من حسن التصرف في مختلف المواقف المتعددة والمتغيرة اثناء المنافسات الرياضية (المباريــات
ويمكنناالقول بان اسلوب وسائل اللعب الدفاعية والهجومية تنظيمها تشكل مضمون الخطط بلعبة كرة اليد، وكلما كانت طريقة تنفيذ المبادئ الخططية ملائمة للوسائل الخططية كانت تلكالوسائل ناجحة في تحقيق الهدف منها.
بالاضافة الى ذلك فان خطط اللعب بكرةاليد
دفاعية كانت ام هجومية تتطلب العديد من الاساليب والوسائل التي تلزم اللاعب ان يستخدم
ذكاؤه وتفكيره في كل تصرفاته داخل الملعب، والاخذ بنظر الاعتبار مكامن القوةوالضعف
للفريق المنافس.
“حيث يجب عند وضع مثل هذه الخطط مراعاة نواحي
القوةوالضعف في المنافس وخصائصه النفسية وامكانياته
من كل ذلك يظهر لناجلياً بان لخطط اللعب اهمية مميزة، اذ يلعب دوراً
حاسماً في تطور اللاعب ذهنياً وفي سرعة اتخاذه القرار واستخدام كل ما لديه من قدرات
وامكانيات وخبرات خلال مواقف اللعب واحتمالاته بتصرفات خططية هادفة قد تدرب
عليها وعرفها ضمن الخطة العامة لفريق والتي تكون وثيقة الصلة بالمهارات والصفات
الحركية والنفسية.
والخطط بالدفاع تعني جملة الاجراءات الدفاعية التي ينفذها الفريق
الذي فقد الكرة في محاولة للتصديمن خلال تنفيذ هذه الاجراءات محاولة منه منع
الفريق المنافس من احراز[/b] الاهــداف.
ويوضح لنا محمد حسن علاوي “بان الهدف الاساسي من
الخطة الدفاعية هو عرقلة لاعبي الفريق المهاجم وقطع هجماتهم،
وذلك عن طريق تغطية الفراغات الموجودة بين المدافعين وامام المرمى ومراقبة مهاجمي الخصم
بشدة وتركيز
وعليه فان الدفاع المبين المنظم لا يبعث الثقة فقط في
هجوم الفريق بل انه كلما كانت وسائل الدفاع الخططية تؤدي بطريقة سليمة كلما استطاع
الدفاع بمجرد الاستحواذ على الكرة ان يبدأ في بناء الخطط الهجومية المضادة للفريق
بطريقة سليمة منظمة، ومن هذا الجانب الدفاعي يقوم اللاعبون المدافعون بالتحرك وفق
الوسائل الخططية الدفاعية الفردية والجماعية وبما تتطلبه مواقف اللعب المتغيرة.
والدفاع خططياً ينقسم الى:-
1- خطط الدفاع الفردي.
2- خطط الدفاع الجماعي.
3- خطط الدفاع الفرقي.
الخطط الدفاعية الفردية بكرة اليد:
في الخطط الدفاعية الفردية بكرة اليد يؤدي اللاعب
مجموعة من المهارات الدفاعية التي من خلالها يستطيع منع
لاعبي الفريق المنافس من احراز هدف، كما تقتضي خطط الدفاع الفردي من اللاعب ان يتمتع
بذهنية متيقظة ومتفتحة قادر على اتخاذ القرار السريع لمواجهة مواقف اللعب
المتعددة والمختلفة، ان مفتاح النجاح في جميع طرق الدفاع هو التيقظ الذهني لان اللاعب
المدافع لا يستطيع ان يعرف بالتحديد اية محاولة يحتمل ان يقوم بها اللاعب المضاد، مما
يتوجب عليه ان يكون مدركاً لسير اللعب لكي يتصرف بطريقة هادفة وناجحة، وهذا ايضاً
يعتمد على خبرات اللاعب وتوقعاته لحركات الاخرين والاداة اذ ان لخبرة اللاعب وحسن
تفكيره اهمية كبيرة في توقع تصرفات الاخرين.
ويؤكد كورت ماينل “ان التوقع الصحيح للحركات
القريبة يعتمد بصورة كبيرة على التفكير التاكتيكي وعلى استيعاب الموقف
الصحيح”.( )
ويذكر كمال درويش بأن “الدفاع الفردي هو عبارة عن استخدام اللاعب
المدافع لمهاراته الفردية وتوظيفها خلال قيامه بواجباته الدفاعية، حتى يتم التصرف
بطريقة سليمة، ضد اللاعب المهاجم في الفريق سواء المستحوذ على الكرة او غير المستحوذ
على الكرة”.( )
ولكي تتم خطط الدفاع الفردي بصورة سليمة ومرضية من حيث طريقة
الاداء او الهدف منها يجب على اللاعب المدافع ضرورة القيام بالواجبات الاتية:-
- تغطية المركز الدفاعي المجاور في اتجاه خط سير الكرة.
- سرعة العدو والمراقبة مع التحرك والوقوف في مركزه
الدفاعي المكلف به.
- اتخاذ وضع الاستعداد الدفاعي المناسب.
- التحرك بطريقة سليمة وفي التوقيت
المناسب.
- سرعة مهاجمة اللاعب المهاجم لمنعه من التمرير او
لقف او قطع وتشتيت الكرات المررة والتصدي لعمليات التصويب
على المرمر.
- حجز المهاجم واعاقة وسد طريق جريه لمنعه من القيام بعمليات القطع او
الاختراق.
- الدفاع بالملازمة على اللاعب المنافس بطريقة تتناسب مع الموقف
الهجومي.
- الاهتمام دائماً بالمسافات الدفاعية، بحيث يحتفظ المدافع بمسافة
امان بينه وبين اللاعبالمهاجم.
الخطط الدفاعية الجماعية بكرة اليد:
ان مفهوم الخطط الدفاعية الجماعية، هي تلك
الحركات والواجبات والطرق التي يقوم بها افراد الفريق عندما يواجهون
الفريق المضاد الحائز على الكرة ويحاولون حماية مرماهم وابعاد الفريق المنافس عن
تحقيق اصابة المرمى.
ويذكر كمال درويش وآخرون “بأن خطط الدفاع الجماعي هي
عبارة عن تعاون مجموعة من اللاعبين المدافعين – غالباً ما يكونوا في مراكز دفاعية
متجاورة او حسب طريقة الدفاع المستخدمة – للدفاع ضد عدد من لاعبي الفريق
المهاجم يزيد او ينقص او يتساوى عددهم مع عدد لاعبي الدفاع في منطقة دفاعية معينة. ( )
وتبدأ خطط الدفاع الجماعي ايضاً من
لحظة فقد الفريق الكرة وانتقالها الى الخصم، حيث يتم تراجع لاعبي الفريق الى
الخلف بصورة سريعة لاخذ المراكز الدفاعية الخاصة بهم لمجابهة هجوم الفريق المهاجم،
اذ ان المدافعين في التراجع الى اماكنهم سيفتح ثغرة في الدفاع فضلاً عن اعطاء
المجال لمهاجمي الفريق المضاد في التصرف بالكرة بالشكل السليم ومنحهم فرصة لتسجيل
هدف.
وبما ان متطلبات الخطط الدفاعية الجماعية شاقة
وصعبة مما يتطلب من اللاعب المدافع المراقبة والمتابعة المستمرة
لتحركات لاعب الفريق الخصم وتصرفاتهم من جهة توقيت وضبط حركتة وتصرفاته مع حركة
وتصرفات زملائه اللاعبين من جهــة اخرى، فعليه يجب على اللاعبين عند تنفيذ الخطط الدفاعية
الجماعية التنظيم والتنسيق والانسجام فيما بينهم لكي يكون كل لاعب على معرفة
ودراية بتصرفات وتحركات زملائه اللاعبين ومساندة بعضهم لبعض الآخر.
وهذا “يمثل عملية ربط بين الاداء الفردي الجماعي
للفريق وصولاً الى الهدف المطلوب، فالدفاع الفردي لا يكفي للتغلب على الهجوم
الذي يقوم به اكثر من لاعب مهاجم مما يحتم اللجوء الى اللعب بالخطط الدفاعية الجماعية
لمجابهة وانتقال الهجوم مع تنظيم الخطط الفرقية للفريــق.”( )
الخطط الدفاعية الفرقية بكرة اليد:
ان مفهوم الخطط الدفاعية الفرقية وهي جميع الطرق
الدفاعية التي تحدد تشكيلات دفاعية يقوم بها الفريق ويستخدمها
لافشال خطط هجوم الفريق المنافس.
يذكر لنا ضياء الخياط وعبد الكريم قاسم غزال بان
“التغلب على اساليب الهجوم المقننة والمنظمة للفريق المهاجم،
يتطلب من اعضاء الفريق المدافع التعاون وتوحيد الحركات الدفاعية والانتقال من
الدفاع الفردي او دفاع المجموعات الى العمل كوحدة واحدة بالدفاع، وهذا ما يسمى بالدفاع
الفرقـي”.( )
وهذا يمكن ان ينفذ من خلال تنفيذ ثلاث طرق رئيسية هي:
1. طريقة الدفاع عن المنطقة.
2. طريقة الدفاع رجل لرجل.
3. طريقة الدفاع المختلط (المركب).
ان لجوء الفريق المدافع باستخدام هذه الطريقة
او تلك يتم عن طريق توجيه المدرب، وهذا التوجيه لا يكون اعتباطياً، وانما يجب ان
يكون مبنياً على اسس علمية وعملية بما يؤمن احسن النتائج للفريق المدافع.
ان هذا العمل الدفاعي يعتمد بشكل اساسي على جميع
الواجبات الدفاعية الفردية والجماعية التي يقوم بها اللاعبون اثناء
المنافسة الرياضية، بالاضافة الى معرفتهم التامة بواجبات مراكزهم الدفاعية،
وتطبيقها فردياً وجماعياً، الى جانب ذلك يكونوا قادرين على تغير خططهم الفرقية بسرعة
لمواجهة المواقف الهجومية المتغيرة ضد معطيات المباريات.
ان تحرك كل مركز من مراكز الفريق في الدفاع يجب
ان يكون في حالة متوازنة بحيث يتجنب الفريق ايجاد فجوات
كبيرة بينهما.
ويذكر كمال درويش وآخرون “ولكي تتم خطط الدفاع للفريق بصورة صحيحة
وتحقق الهدف منها بنجاح هناك بعض الواجبات الدفاعية يجب على لاعبي الدفاع ضرورة القيام
بها وتنفيذها بدقة وهي:
1- التزاحم في اتجاه الكرة.
2- يقوم كل لاعب مدافع بمراقبة لاعب مهاجم ونصف مهاجم في كل لحظة
من لحظات الموقف الدفاعي.
3- الضغط على المهاجم في اتجاه خط سير الكرة لاجبار
لاعبي الفريق المهاجم على ابطاء سرعة تمرير الكرة.
4- ضرورة قيام اللاعب المدافع بمهاجمة اللاعب
المنافس لحظة وصول الكرة اليه.
5- القيام بالتغطية الدفاعية سليمة بعد عملية
المهاجمة او الانقضاض.
6- منع محاولات القطع والاختراق التي يقوم بها لاعبي
الفريق المنافس.
7- اجادة استخدام وتنفيذ طرق الدفاع وتشكيلاته
المختلفة.
8- منع لاعبي الفريق المنافس من تنفيذ وانهاء الرمية
الحرة بصورة ناجحة.
9- منع استفادة لاعبي الفريق المنافس من حالات نقص العدد للاعبي
الفريق المنافس.
10- استغلال حالات نقص العدد للاعبي الفريق المنافس بسرعة
الاستحواذ على الكــرة.
11- التعاون مع حارس المرمى من خلال الاستحواذ على
الكرات المرتدة اثناء التصويـب.[center]